قاطع الرئيس المعزول محمد مرسي، الإثنين، هيئة محاكمته بأكاديمية الشرطة أكثر من مرة؛ مما أدى لرفع الجلسة.
وانفعل مرسي وبقية المتهمين بعد تلاوة قائمة اتهامات النيابة العامة لهم، بينما لم يقدم فريق الدفاع أى طلبات لهيئة المحكمة وفاجأوها بالهتاف ضد القاضي.
وقام محامو الدفاع عن مرسي بالهتاف والتصفيق لكل كلمة يقولها الرئيس المعزول من القفص، عدا الدكتور محمد سليم العوا ومحمد الدماطي اللذين لم يتحدثا.
وقبل بدء الجلسة، ظهر أحمد عبد العاطى رئيس ديوان رئاسة الجمهورية السابق، وهو يرتدى الملابس البيضاء وأجاب على سؤال بخصوص تواجد مرسى بالقصر أثناء مذبحة الحرس الجمهورى، وقال إنه غادر نادي الحرس الجمهورى عصر الجمعة الموافق 5 يوليو، ولم يكن متواجدًا داخل نادى الحرس أثناء اشتباكات أنصاره مع قوات الأمن.
ثم قام الحاجب بالنداء على محامي المتهمين، ولكن لم يجب أحد، فرد عليه عصام العريان من داخل القفص ضاحكًا المتواجدون كلهم تابعون للداخلية.
وفى تمام الساعة العاشرة والثلث، دخل القاضى على المنصة وأثناء ذلك هتف المتهمين عدا مرسى "يسقط يسقط حكم العسكر" ثم تحدث مرسى مؤكدًا أنه الرئيس الشرعى للبلاد، وكرر العبارة 4 مرات.
وطلب القاضى بعد ذلك من المتهمين أن يوفروا جوًا من الهدوء حتى يستطيع عقد الجلسة، وبدأ كلامه بآية قرآنية "إن الأمر كله لله" وآية أخرى: "وكان أمر الله قدرًا مقدورًا".
ثم بدأ رئيس المحكمة فى إثبات حضور المتهمين ودفاعهم، وقام بالنداء على المتهم أسعد الشيخة، فرد قائلاً "أرفض المحاكمة تمامًا ونحن أمام مهزلة"، فيما قال أحمد عبدالعاطى أثناء إثبات حضوره المحاكمة "باطلة" لأنه تم إحالتها من نائب عام غير شرعى.
وقامت المحكمة بالنداء على البلتاجى فأجاب "هناك 10 أسباب قانونية موضوعية تؤكد على بطلان أمر الإحالة والذى صدر من نائب عام عينته سلطات الانقلاب".
وأثبتت المحكمة حضور عصام العريان الذى رفض الحديث تمامًا أثناء الجلسة، وأثناء إثبات حضور مرسى حدثت حالة من الهرج والمرج تسببت فى رفع الجلسة، ثم وقعت مناوشات بين المؤيدين والمعارضين.
وانفعل مرسي وبقية المتهمين بعد تلاوة قائمة اتهامات النيابة العامة لهم، بينما لم يقدم فريق الدفاع أى طلبات لهيئة المحكمة وفاجأوها بالهتاف ضد القاضي.
وقام محامو الدفاع عن مرسي بالهتاف والتصفيق لكل كلمة يقولها الرئيس المعزول من القفص، عدا الدكتور محمد سليم العوا ومحمد الدماطي اللذين لم يتحدثا.
وقبل بدء الجلسة، ظهر أحمد عبد العاطى رئيس ديوان رئاسة الجمهورية السابق، وهو يرتدى الملابس البيضاء وأجاب على سؤال بخصوص تواجد مرسى بالقصر أثناء مذبحة الحرس الجمهورى، وقال إنه غادر نادي الحرس الجمهورى عصر الجمعة الموافق 5 يوليو، ولم يكن متواجدًا داخل نادى الحرس أثناء اشتباكات أنصاره مع قوات الأمن.
ثم قام الحاجب بالنداء على محامي المتهمين، ولكن لم يجب أحد، فرد عليه عصام العريان من داخل القفص ضاحكًا المتواجدون كلهم تابعون للداخلية.
وفى تمام الساعة العاشرة والثلث، دخل القاضى على المنصة وأثناء ذلك هتف المتهمين عدا مرسى "يسقط يسقط حكم العسكر" ثم تحدث مرسى مؤكدًا أنه الرئيس الشرعى للبلاد، وكرر العبارة 4 مرات.
وطلب القاضى بعد ذلك من المتهمين أن يوفروا جوًا من الهدوء حتى يستطيع عقد الجلسة، وبدأ كلامه بآية قرآنية "إن الأمر كله لله" وآية أخرى: "وكان أمر الله قدرًا مقدورًا".
ثم بدأ رئيس المحكمة فى إثبات حضور المتهمين ودفاعهم، وقام بالنداء على المتهم أسعد الشيخة، فرد قائلاً "أرفض المحاكمة تمامًا ونحن أمام مهزلة"، فيما قال أحمد عبدالعاطى أثناء إثبات حضوره المحاكمة "باطلة" لأنه تم إحالتها من نائب عام غير شرعى.
وقامت المحكمة بالنداء على البلتاجى فأجاب "هناك 10 أسباب قانونية موضوعية تؤكد على بطلان أمر الإحالة والذى صدر من نائب عام عينته سلطات الانقلاب".
وأثبتت المحكمة حضور عصام العريان الذى رفض الحديث تمامًا أثناء الجلسة، وأثناء إثبات حضور مرسى حدثت حالة من الهرج والمرج تسببت فى رفع الجلسة، ثم وقعت مناوشات بين المؤيدين والمعارضين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق