يضع وزيرا الزراعة والإسكان حجر الأساس لمدينة توشكى الجديدة، في جنوب الوادي بمساحة 10 آلاف فدان، أواخر أكتوبر الجاري، تمهيدًا لإطلاق أكبر مشروع تنموي لتعمير وتنمية المنطقة المطلة على بحيرة ناصر.
وقرر الدكتور أيمن فريد أبو حديد، وزير الزراعة، تشكيل فرق عمل من مركزي البحوث الزراعية والصحراء، الأربعاء، لسحب عينات من التربة بمختلف مناطق المشروع، لتحديد إمكانيات التراكيب المحصولية لجميع مناطق الاستصلاح في «توشكى» والاستفادة من الميزة النسبية للمشروع، للبدء في حملة ترويج جديدة تستهدف ضخ رؤوس أموال مصرية وعربية في المشروع وزيادة معدلات التوطين به.
وتستهدف الدولة من إنشاء المدينة الجديدة زيادة عدد السكان لأكثر من 100 ألف نسمة بدلاً من 35 ألف نسمة حاليًا ومضاعفة أعداد البنوك الرئيسية بالمدينة وتفعيل دور الـ 3 مراكز بحثية التابعة لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي ووزارة الموارد المائية والري وعدد من الفنادق السياحية الجديدة وتنشيط السياحة إلى مطار أبو سمبل الدولي وتحقيق التكامل المصري السوداني من خلال فتح خط التجارة بين مصر والسودان عن طريق (حلفا – أدندان).
وطبقًا لخطة تطوير مشروع «توشكى» من المقرر أن تصبح هذه المنطقة أكبر منطقة للتربية والتسمين والحجر البيطري للحيوانات القادمة من السودان، بعد إنشاء الحجر البيطري الكبير في «أبو سمبل» وإنشاء مجموعة محاجر جانبية وإنشاء الشركة الجديدة للتنمية في «توشكى» على مساحة 75 ألف فدان، والتي تهتم بالزراعة والتصنيع والإنتاج الحيواني والتسويق، وإنشاء صومعة لتخزين الحبوب بطاقة استيعاب 60 ألف طن سنويًا، وإتاحة آلاف فرص العمل الحقيقية.
وقرر الدكتور أيمن فريد أبو حديد، وزير الزراعة، تشكيل فرق عمل من مركزي البحوث الزراعية والصحراء، الأربعاء، لسحب عينات من التربة بمختلف مناطق المشروع، لتحديد إمكانيات التراكيب المحصولية لجميع مناطق الاستصلاح في «توشكى» والاستفادة من الميزة النسبية للمشروع، للبدء في حملة ترويج جديدة تستهدف ضخ رؤوس أموال مصرية وعربية في المشروع وزيادة معدلات التوطين به.
وتستهدف الدولة من إنشاء المدينة الجديدة زيادة عدد السكان لأكثر من 100 ألف نسمة بدلاً من 35 ألف نسمة حاليًا ومضاعفة أعداد البنوك الرئيسية بالمدينة وتفعيل دور الـ 3 مراكز بحثية التابعة لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي ووزارة الموارد المائية والري وعدد من الفنادق السياحية الجديدة وتنشيط السياحة إلى مطار أبو سمبل الدولي وتحقيق التكامل المصري السوداني من خلال فتح خط التجارة بين مصر والسودان عن طريق (حلفا – أدندان).
وطبقًا لخطة تطوير مشروع «توشكى» من المقرر أن تصبح هذه المنطقة أكبر منطقة للتربية والتسمين والحجر البيطري للحيوانات القادمة من السودان، بعد إنشاء الحجر البيطري الكبير في «أبو سمبل» وإنشاء مجموعة محاجر جانبية وإنشاء الشركة الجديدة للتنمية في «توشكى» على مساحة 75 ألف فدان، والتي تهتم بالزراعة والتصنيع والإنتاج الحيواني والتسويق، وإنشاء صومعة لتخزين الحبوب بطاقة استيعاب 60 ألف طن سنويًا، وإتاحة آلاف فرص العمل الحقيقية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق