ذكر تقرير لشبكة سكاى نيوز البريطانية اليوم الأحد، أن عنكبوت الأرملة الكاذبة، وهو من أكثر العناكب سمية فى بريطانيا، ينتشر فى أنحاء المملكة المتحدة.
وقالت جمعية العنكبوتيات البريطانية، إن عنكبوت الأرملة الكاذبة اكتشف للمرة الأولى فى بريطانيا عام 1879، ويفترض أنه جاء من جزر الكنارى.
لكنه اكتشف فى الآونة الأخيرة فى المنطقة الشمالية فى مدينة برمنغهام، ما قاد إلى تنامى المخاوف مع ارتفاع عدد الضحايا.
وأصيب التلميذ بالمدرسة، ويليام فريزر، بلدغة من هذا العنكبوت أثناء نومه، وشعر بعدها بالصداع، وتورمت ذراعه وشعر بالإغماء.
وقال لشبكة سكاى نيوز الأسبوع الحالى "احمر ذراعى، وأحسست بألم شديد. وتكونت بقعة من الصديد على ذراعى".
وواجهت لويزا غيوردانو وزوجها أيضا هذا النوع من العناكب.
وشأنها شأن فريزر، لدغت غيوردانو أثناء نومها وشعرت بمضاعفات قوية بسبب السم، وقالت لسكاى نيوز، إن العنكبوت بدا عنيفا إلى حد ما وبغيضا، عندما حوصر تحت الزجاج.
وقالت "إنه مخيف إلى حد ما، يجب أن أقول ذلك. كل مرة أرى فيه عنكبوت، أتصبب عرقا. أعتقد أن معظم الناس لديهم نفس الشعور. انظر حولى دائما للتأكد من أنه ليس موجودا".
غير أن الخبراء وضعوا حدا لهذه المخاوف، وقال جيمس رينولدز، الخبير فى العنكبوتيات بمتنزه كوستوولد للحياة البرية "إنها ليست عدوانية. إنها هادئة. ليست فى تجمعات سكنية تتحرك فيها كثيرا وتكون على اتصال بها".
ويقول الخبراء، إن لدغة عنكبوت الأرملة الكاذبة من الممكن أن تتسبب فى مضاعفات خطيرة بسبب الحساسية، على الرغم من أنه لا يجب الخلط بينها وبين عنكبوت الأرملة الكاذبة الأكثر سمية.
وقالت جمعية العنكبوتيات البريطانية، إن عنكبوت الأرملة الكاذبة اكتشف للمرة الأولى فى بريطانيا عام 1879، ويفترض أنه جاء من جزر الكنارى.
لكنه اكتشف فى الآونة الأخيرة فى المنطقة الشمالية فى مدينة برمنغهام، ما قاد إلى تنامى المخاوف مع ارتفاع عدد الضحايا.
وأصيب التلميذ بالمدرسة، ويليام فريزر، بلدغة من هذا العنكبوت أثناء نومه، وشعر بعدها بالصداع، وتورمت ذراعه وشعر بالإغماء.
وقال لشبكة سكاى نيوز الأسبوع الحالى "احمر ذراعى، وأحسست بألم شديد. وتكونت بقعة من الصديد على ذراعى".
وواجهت لويزا غيوردانو وزوجها أيضا هذا النوع من العناكب.
وشأنها شأن فريزر، لدغت غيوردانو أثناء نومها وشعرت بمضاعفات قوية بسبب السم، وقالت لسكاى نيوز، إن العنكبوت بدا عنيفا إلى حد ما وبغيضا، عندما حوصر تحت الزجاج.
وقالت "إنه مخيف إلى حد ما، يجب أن أقول ذلك. كل مرة أرى فيه عنكبوت، أتصبب عرقا. أعتقد أن معظم الناس لديهم نفس الشعور. انظر حولى دائما للتأكد من أنه ليس موجودا".
غير أن الخبراء وضعوا حدا لهذه المخاوف، وقال جيمس رينولدز، الخبير فى العنكبوتيات بمتنزه كوستوولد للحياة البرية "إنها ليست عدوانية. إنها هادئة. ليست فى تجمعات سكنية تتحرك فيها كثيرا وتكون على اتصال بها".
ويقول الخبراء، إن لدغة عنكبوت الأرملة الكاذبة من الممكن أن تتسبب فى مضاعفات خطيرة بسبب الحساسية، على الرغم من أنه لا يجب الخلط بينها وبين عنكبوت الأرملة الكاذبة الأكثر سمية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق