اعلنت، حركة الضغط الشعبي بالاسماعيلية، تضامنها مع الاعلامي الساخر، باسم يوسف، مقدم برنامج»البرنامج« الذي يذاع على قناة CBC الفضائية، المملوكة لرجل الاعمال المصري محمد الامين.
وكان، المشاهدون قد فوجئوا، مساء الجمعة، الماضي، من عدم اذاعة الحلقة الثانية من الموسم الثالث لبرنامج»البرنامج« الذي يذاع على قناة الـ CBC الفضائية والتي اعلنت توقف عرض حلقات البرنامج لاسباب فنية وتجارية، اضافة الى خروج منتج ومقدم البرنامج عن السياسة التحريرية للقناة، في الوقت الذي نفى فيه الاعلامي، باسم يوسف، عبر بيان رسمي اصدره، صحة تلك المبررات، مؤكداً ان ما تم هو تشهير بسمعة الشركة المنتجة.
واصدرت، الحركة، بيان رسمي، اكدت خلاله، تضامنها مع الاعلامي باسم يوسف، ضد حملة الهجوم عليه، رافضة قرار وقف البرنامج شكلاً وموضوعاً
واضافت نسرين المصرى مؤسسة ان الاسباب التي بني عليها قرار المنع، والخاص باستخدام مقدم البرنامج ايحاءات جنسية خلال حلقاته، لا تتناسب مع حجم الافلام السينمائية، الجديدة المليئة بملايين من الايحاءات والايماءات الجنسية والاباحية الخطيرة على المجتمع، فضلا عن مشاهد العنف والبلطجة، وقالت: »كان من باب اولى وقف افلام السبكي« ، وليس بقمع برنامج ينتظره ملايين المشاهدين اسبوعياً، بفضل امتلاكه لكافة أدوات العمل المهني المتميز.
واعتبرت "المصرى" ان قرار وقف البرنامج يتنافي مع مبدأ حرية الرأي الذي اندلعت من أجلها ثورتين في مصر، راح ضحيتها الاف الابرياء، مشددة على خطورة الامر في حال استمرار سياسة المنع وقمع الحريات.
وطالبت "المصرى" القائمين على إدارة البلاد، على منح المصريين، حرية التعبير التي تعتبر أم الحريات، مشيرة الى ان الشجاعة الحقيقة في مواجهة الامور وليس بمنعها أوقمعها، لانها حتماً سيأتي اليوم الذي تنفجر فيه، في وجه من واجهها بالقوة
وكان، المشاهدون قد فوجئوا، مساء الجمعة، الماضي، من عدم اذاعة الحلقة الثانية من الموسم الثالث لبرنامج»البرنامج« الذي يذاع على قناة الـ CBC الفضائية والتي اعلنت توقف عرض حلقات البرنامج لاسباب فنية وتجارية، اضافة الى خروج منتج ومقدم البرنامج عن السياسة التحريرية للقناة، في الوقت الذي نفى فيه الاعلامي، باسم يوسف، عبر بيان رسمي اصدره، صحة تلك المبررات، مؤكداً ان ما تم هو تشهير بسمعة الشركة المنتجة.
واصدرت، الحركة، بيان رسمي، اكدت خلاله، تضامنها مع الاعلامي باسم يوسف، ضد حملة الهجوم عليه، رافضة قرار وقف البرنامج شكلاً وموضوعاً
واضافت نسرين المصرى مؤسسة ان الاسباب التي بني عليها قرار المنع، والخاص باستخدام مقدم البرنامج ايحاءات جنسية خلال حلقاته، لا تتناسب مع حجم الافلام السينمائية، الجديدة المليئة بملايين من الايحاءات والايماءات الجنسية والاباحية الخطيرة على المجتمع، فضلا عن مشاهد العنف والبلطجة، وقالت: »كان من باب اولى وقف افلام السبكي« ، وليس بقمع برنامج ينتظره ملايين المشاهدين اسبوعياً، بفضل امتلاكه لكافة أدوات العمل المهني المتميز.
واعتبرت "المصرى" ان قرار وقف البرنامج يتنافي مع مبدأ حرية الرأي الذي اندلعت من أجلها ثورتين في مصر، راح ضحيتها الاف الابرياء، مشددة على خطورة الامر في حال استمرار سياسة المنع وقمع الحريات.
وطالبت "المصرى" القائمين على إدارة البلاد، على منح المصريين، حرية التعبير التي تعتبر أم الحريات، مشيرة الى ان الشجاعة الحقيقة في مواجهة الامور وليس بمنعها أوقمعها، لانها حتماً سيأتي اليوم الذي تنفجر فيه، في وجه من واجهها بالقوة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق