أثارت أنباء حول استعانة الاتحاد الدولي لكرة القدم في قرعة كأس العالم الأخيرة بشابة شاركت في فيلم إباحي جدلا حادا في مواقع التواصل الاجتماعي.
فبعد أن أعرب كثيرون ممن تابع القرعة باهتمام عن إعجابه بالشابة واصفا جمالها بالصارخ، أبدى كثيرون استياءهم إزاء استعانة الـ "فيفا" بهذه الحسناء التي تشير المعلومات الواردة عنها إلى أنها ممثلة وعارضة أزياء برازيلية اسمها فيرناندا ليما، تبلغ من العمر 36 عاما، وصورت فيلما إباحيا مع زوجها وزميلها في المهنة، البرازيلي رودريغو هيلبيرت الذي يصغرها بـ 3 أعوام.
هذا وتؤكد وسائل إعلام أن موقع "دون بالون روزا" الإسباني كان قد عرض هذا الفيلم الذي يعود إلى عام 2010، مما دفع نشطاء التحامل على الاتحاد الدولي لكرة القدم، إلى وصف استعانته بهذه الممثلة بالسقطة الأخلاقية، كما شدد هؤلاء على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار المعايير الأخلاقية للأشخاص الذين يتعامل معهم الـ "فيفا" سيما في مناسبة مهمة كسحب القرعة للمونديال
فبعد أن أعرب كثيرون ممن تابع القرعة باهتمام عن إعجابه بالشابة واصفا جمالها بالصارخ، أبدى كثيرون استياءهم إزاء استعانة الـ "فيفا" بهذه الحسناء التي تشير المعلومات الواردة عنها إلى أنها ممثلة وعارضة أزياء برازيلية اسمها فيرناندا ليما، تبلغ من العمر 36 عاما، وصورت فيلما إباحيا مع زوجها وزميلها في المهنة، البرازيلي رودريغو هيلبيرت الذي يصغرها بـ 3 أعوام.
هذا وتؤكد وسائل إعلام أن موقع "دون بالون روزا" الإسباني كان قد عرض هذا الفيلم الذي يعود إلى عام 2010، مما دفع نشطاء التحامل على الاتحاد الدولي لكرة القدم، إلى وصف استعانته بهذه الممثلة بالسقطة الأخلاقية، كما شدد هؤلاء على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار المعايير الأخلاقية للأشخاص الذين يتعامل معهم الـ "فيفا" سيما في مناسبة مهمة كسحب القرعة للمونديال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق